وابحث عنك كثيرا ، كثيرا.. فأنت الضياع وانت الطريق وانت الوطن !!
للفَقدِ ألَم ، وللوَرقِ قَلم وللمُتَعلِّق راحِلٌ قَد ظَلم
شَوْقِي إِلَيْكَ كَشَوْقٍ أَعْمَى تَمَنَّى أَنْ يَبْصَرَ
بِدَاخِلِيَّ عُقُلٌ لايجيد آلَّا التَّفْكِيرُ بِكَ وَقَلْبٌ لايتقن سِوَى اِشْتِيَاقِكَ
لَا تَتَوَرَّطُ بِالْحبِّ , فَهُنَاكَ قَاضِي اِسْمِهُ الإشتياق لَا يُرَحِّمُ أَحَدَّ !
اَلم يغتآلكَ الحنِينَ اَلم يجتإحُك طيفٌ يشبهنِيً
لـِ آلَحنيّن سَخافهِ ؛ كَ سخافّة مَدرسّة اقَامتْ حَفّلاً لـِ آلأبَاء و طُلاَبِها يَتامّى ..
شُعُورْ خَانِقْ آنْ تشْتهِيْ رَحِيلًا وَلَا تَعْرِفْ إِلَى آين
أشَتقتُ لِحديثَ معكِ ، كانَ لا ينّتهِي إلا بنُوم أحدِنا
هَدؤء آلليل :حگايہَ نُسَجتَ قصتہَا
مِنْ خُيوَط آلصَمتُ وآلحَنينّء
الذَكريات تَبْقَى وَلَكِنّ أَصْحَابَهَا يذهبَون
اكتفيت اتمنى ان ينال موضوعي على اعجاابكم